الريزومات
زنجبيل / Zingiber officinale
المرادفات

Amomum zingiber L

الاسم العربي

زنجبيل

اسم شائع

Ginger

الاسم المحلي

زنجبيل

الأسرة

الزنجباریة

النبتة كاملة

النبتة كاملة

عينة معشبية

عينة معشبيه 

الخصائص النباتية الشعبية

وصف النبات

عشب معمر يصل طوله إلى 1 متر والريزومات لحميه، الأوراق عديمة الأعناق 15 × 2 سم، رمحيه ملساء، النورات محمولة على سويقات قائمه تصل حتى 25 سم، الحراشف خضراء بأطراف باهته، الزهور صفراء بأطراف أرجوانيه منقطه بالأصفر، والمئبر أرجواني داكن (eFloras).

الموطن والتوزيع الجغرافي

يزرع الزنجبيل في جميع المناطق الأسيوية الاستوائية وبعض المناطق العربية.

الجزء المستخدم

الريزومات

الاستخدامات الشعبية والطبية

يستخدم في علاج التهابات الشعب الهوائية وطارد للغازات ولعلاج الكحة وإعتام عدسه العين وكمنبه. وتطبخ الريزومات مع الملح والماء وتستخدم لطرد البلغم ويستخدم عصير الريزومات كقطرة للعين. وفي اليمن يخلط الزنجبيل مع مكونات عشبيه أخرى لعلاج الإمساك وأعراض نزلات البرد وحموضه المعدة. تستخدم الريزومات بكثره في الطهي كأحد البهارات. يخلط الزنجبيل التي تستورد من الهند مع القرفة والقرنفل لعمل شاي لعلاج نزلات البرد وكمنشط ومقوي جنسي (Shahina A. Ghazanfar; 1994). يفيد الزنجبيل في علاج البواسير والروماتيزم والصداع والآلام القطنية والنزيف واحتقان الصدر والكوليرا والاستسقاء والغثيان وآلام المعدة واضطرابات الجهاز الهضمي والقيء والإسهال. العصير الطازج للريزومات مدر قوي للبول كما أن عصير الأوراق فعال في طرد الديدان والأعراض المتعلقة بالإسهال والدوسنتاريا (Monograph of Unani Medicine; 2003). الزنجبيل فعال جدا في طرد الغازات والانتفاخات والمغص والقيء وفي علاج الحمى وأعراض البرد والكحة والربو الشعبي ومنشط للجهاز الهضمي كما يستخدم خارجيا كدهان للألم (L.D. Kapoor; 2001).

الدراسات العقاقيرية و الكيميائية

أجزاء النبات محل الدراسة

الريزوم الجاف (زنجبيل جامايكي)

المظهر العام

الريزوم أصفر شاحب ومتفرع مضغوط جانبياً مع أسطح مخططة طولياً تعطي شعوراً بملمسٍ خشنٍ عند تحسسها بين الأصابع. تظهر هياكل ليفية عند قطع الفروع.

الخصائص المجهرية

أجزاء النبات محل الدراسة

الريزوم الجاف

مقطع عرضي فى الريزوم

أ) مقطع عرضي فى الريزوم

 اللب

ب) اللب

قطرات الزيت الطيار

ج) قطرات الزيت الطيار

المقطع المستعرض في فرع الريزوم يظهر محيطه مستطيل الشكل. ونظراً لأن العينة المفحوصة تتكون من ريزوم غير مقشور، فإن الطبقات الخارجية الأبعد تتكون من خلايا فلين تحتها طبقات خلايا برانشيمية ضامرة ذات لون أصفر بني وتحيط بالقشرة، التي تحتل حيزاً كبيراً، وتتكون من خلايا برانشيمية دائرية ومتعددة الأضلاع ذات لون أصفر فاتح تقريباً. تحتوي العديد من الخلايا البرانشيمية القشرية على حبيبات النشا المستطيلة أو الكمثرية الشكل، وينتشر بين هذه الخلايا العديد من الخلايا الصفراء اللون الدائرية أو البيضاوية والتي تحتوي على قطرات من الزيت الأصفر. القشرة تحتها طبقة من بشرة داخلية واضحة مع خلايا ضامرة. وتنتشر العديد من الحزم الوعائية ذات اللون الرمادي الفاتح في كل من القشرة والأسطوانة المركزية الصفراء اللون. الأوعية الخشبية مُغلظة حلقياً أو حلزونياً أو شبكياً. والحزم الوعائية محاطة تقريباً بمجموعة من الألياف الطويلة ذات الجدران السميكة والمنقرة وأحد جوانب الجدران مسنن. ولهذه الألياف أيضاً حواجزاً عرضية رقيقة متقطعة. ويحتل اللب المنطقة الوسطى ويتألف من خلايا مستديرة أو متعددة الأضلاع تنتشر بينها خلايا مستديرة أو بيضاوية تحتوي على قطرات من الزيت الأصفر الطيار. 

المكونات الكيميائية

أكدت الأبحاث المنشورة السابق اجراءها على هذا النبات احتوائها على العديد من المركبات والنواتج الطبيعية.
" المكونات الكيميائية مذكورة تفصيلاً بالنسخة الإنجليزية من نفس المطبوعة"

وقد اجريت الدراسات الكيمائية التالية على الأجزاء الهوائية للنبات في مجمع زايد لبحوث الأعشاب والطب التقليدي (غير منشور) (Quality Control methods; 1998, Evans; 1996):

الثوابت الطبيعية والكيميائية 

فقدان الوزن عند التجفيف في 105 درجة مئوية                                                  10.90
قابلية الذوبان بالكحول المطلق (%)                                                                 4.00
قابلية الذوبان في الماء (%)                                                                        16.00

معدل الاستخلاص المتتابع (٪)

بالإثير البترولي ( 60-80)                                                                      3.05
بالكلوروفورم                                                                                      1.05
بالكحول المطلق                                                                                  1.90

قيم الرماد (٪)

إجمالي الرماد                                                                                   8.50
الرماد القابل للذوبان في الماء                                                                 1.30
الرماد غير القابل للذوبان في الحامض (10٪ حمض الهيدروكلوريك)                   0.20

قيم الرقم الهيدروجيني (محلول مائي)

الرقم الهيدروجيني للمحلول 1٪                                                    4.62-4.58
الرقم الهيدروجيني للمحلول 10٪                                                 4.32-4.31

تحليل العناصر المعدنية

تحديد المعادن

رابطة الكيمياء التحليلية الرسمية الدولية

الجهاز المستخدم

شيمادزو(AA-6800)أسلوب اللهب

العنصر

التركيز القياسي ميكروجرام/ مل (جزء في المليون)

تركيز العينة ملغ/ مل

امتصاص العينة

التركيز الفعلي ملغ/ مل

التركيز الفعلي%

الكروميوم

1، 2، 4

9.995

0.0000

0.0001

0.00001

الزنك

0.25، 0.5، 1

9.995

0.1388

0.04169

0.004169

النحاس

1، 2، 4

9.995

0.006

0.00722

0.00722

الحديد

1، 2، 4

0.9086

0.0274

0.05051

0.005051

البوتاسيوم

1، 2، 4

0.9086

1.4268

10.88296

1.088296

الرصاص

1، 2، 4

9.995

0.0000

0.0000

0.0000

الكادميوم

0.25، 0.5، 1

9.995

0.0000

0.0000

0.0000

الكالسيوم

5، 10، 20

0.0826

0.0193

5.529864

0.552986

الماغنسيوم

0.25، 0.5، 1

0.0826

0.2825

2.90884

0.290884

الصوديوم

1، 2، 4

0.9086

0.09992

2.2693

0.22693

التركيز في كل جزء من مليون = 1 ميكروجرام/مل، التركيز الفعلي (%) = التركيز الفعلي (لكل جزء من مليون)X0.0001]1 جزء من مليون = 0.0001%

دراسات طيف الأشعة فوق البنفسجية

تركيز العينة ملغ / مل

المذيب

أقصى امتصاص (ن م)

أدنى امتصاص(ن م)

الامتصاص (الأقصى - الأدنى )

0.60636

مثيل السائل المعوي بدون افراز البنكرياسpH=7.5±0.1

205.5

277.5

260.5

2.007

0.296 - 0.323

36660.8

مثيل السائل المعدي بدون الببسينpH=1.2±0.1

204

280.5

257.5

1.857

0.276 -0.324

مثيل السائل المعوي بدون افراز البنكرياس

مثيل السائل المعوي بدون افراز البنكرياس 

مثيل السائل المعدي بدون الببسين

مثيل السائل المعدي بدون الببسين 

الدراسات الكروماتوجرافية

بصمة المرتسم الاستشرابي على الطبقة الرقيقة: (واجنر و بلادت، 1996)

أ

أ

ب

ب

ج

ج

د

د

بصمة المرتسم الاستشرابي علي الطبقة الرقيقة لمستخلص أثير البترول (60-80)° (المسار1) ومستخلص الميثانول (المسار2)

الطور المتحرك الشكل

أ، د

:

التولوين، خلات الإيثيل (93:7) 

ب، ج

:

التولوين، فورمات الإيثيل، حمض الفورميك (01:04:05) 

الكشف

أ، ب

:

الكشف بالأشعة فوق البنفسجية 254 ن م

الاشتقاق

ج، د

:

فانيلين حمض الكبريتيك تحت الضوء العادي 

الدراسات الدوائية و السمية

أجريت دراسات لمعرفة التأثيرات الفارماكولوجية لكل من الجينجرول والشوجاول وهما من المكونات اللاذعة المستخلصة من الزنجبيل. وقد وُجد أنه عند حقن الجينجرول في الوريد بجرعة 1.75 - 3.5 ملجم/كجم أو الشوجاول بجرعة 1.75 - 3.5 ملجم/كجم أو بالفم لكليهما بجرعة 70-140 ملجم/كجم، أحدث تثبيطاً للنشاط الحركي الطبيعي، وتأثيراً خافضاً للحرارة ومسكناً للألم، وإطالةً لفترة النوم الناجمة عن هيكسوباربيتال، وبصفة عامة كانت تأثيرات الشوجاول أكثر شدة من تأثيرات الجينجرول. وأظهر الشوجاول تأثيراً شديداً مضاداً للسعال مقارنة مع دايهيدروكودين فوسفات. وفي تخطيط لموجات الدماغ الكهربائية من القشرة، لوحظ تسارع في نمط اتساع الموجة المنخفضة السعة لمدة 5 دقائق بعد حقن الشوجاول في الوريد، ثم تغير إلى نمط النعاس، ثم استعيد بعد 60 دقيقة. في دراسة على الجهاز الهضمي منع الشوجاول بشكل كبير مرور وجبة الفحم من خلال الأمعاء على النقيض مع الجينجرول بعد حقن 3.5 ملجم/كجم في الوريد. ولكن الشوجاول سهل هذه الوظيفة المعوية بعد تناوله عن طريق الفم بجرعة 35 ملجم/كجم. وقد منع كل من الشوجاول والجينجرول تقلص المعدة وإن كان أكثر قوة مع الشوجاول. في جهاز القلب والأوعية الدموية، أحدث كل من الشوجاول والجينجرول انخفاضاً في ضغط الدم بجرعات قليلة، ولكن بالجرعات العالية، أحدث كلاهما نمطاً ثلاثي المراحل (Suekawa ;1984). أحدث المستخلص الكحولي للزنجبيل تأثيراً مخفضاً واضحاً لمستوى السكر بالدم (P <0.01) في الجرذان المصابة بداء السكري عندما أعطي بجرعة 200 ملجم/كجم بالفم لمدة 20 يوماً (Bhandai; 1998). وقد أجريت الدراسات المضادة لقرحة المعدة وحماية الخلايا في الجرذان البيضاء حيث أشارت النتائج لتأثير الزنجبيل الواقي للخلايا والمضاد للقرحة (Al-Yahya; 1989). يعتقد أن الزنجبيل يعمل مباشرة على الجهاز الهضمي للإنسان للحد من الغثيان (Holtmann et al.; 1989). وقد تبين أن الزنجبيل يحد من أعراض دوار الحركة المرتبط بركوب البحر وإلى درجة أقل بالسفر عن طريق البر وخاصة صعود الجبال والمرتفعات (Grontved, 1988; Ribenfeld, 1999; Careddu 1999).  وقد وجد في اثنين من التجارب السريرية ثنائية التعمية أن الزنجبيل قد يقلل من الغثيان الناجم عن التخدير بعد الجراحة (Bone ME, et al.; 1990, Phillips S. et al; 1993). على الرغم من أنه في تجربة أخرى لم يمكن تأكيد هذه الفوائد (Arfeen Z.; 1995). وقد أشارت تجربة أولية إلى أن الزنجبيل قد يكون مفيدا للوقاية من الغثيان الناجم عن العلاج الكيماوي (Meyer K. et al.; 1995). على الرغم من أن الزنجبيل هو علاج شعبي محبوب لعلاج غثيان الحمل، فأنه لم تجرى عليه إلا دراسة سريرية واحدة فقط كمضاد للغثيان والقيء الشديد جداً المعروف باسم التقيؤ الحملي (Langner E.; 1998). تشير الدراسات المخبرية أن الزنجبيل يحتوي على بعض المركبات التي تسبب الطفرات الكروموسومية التي يمكن أن تكون مهددة للحياة. ومع ذلك، فإن البحوث السريرية المتاحة، جنباً إلى جنب مع حقيقة أن الزنجبيل يستخدم على نطاق واسع في النظام الغذائي لبعض الثقافات، تشير إلى أن استخدام الزنجبيل المتزن لغثيان الصباح آمناً بمقادير تصل إلى 1 جرام في اليوم. يعتبر الزنجبيل منشط للجهاز الهضمي، ومحفز لعملية الهضم وتناغم عضلات الأمعاء (Bradley P.R.; 1992)، كما أنه قد يحمي المعدة من التأثير الضار للكحول والعقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (المسكنات، مثل ايبوبروفين) وقد يساعد في منع التقرحات (Al-Yahya MA; 1989). كما يدعم الزنجبيل صحة القلب والأوعية الدموية، فقد يجعل الصفائح الدموية أقل لزوجة وأقل عرضة للتجميع (Bordia, 1997; Verma, 1993). ومع ذلك، لم تؤكد جميع البحوث التي أجريت على الإنسان كل ذلك (Lumb, 1994; Janssen, 1996). تمت دراسة فعالية الزنجبيل للوقاية من الغثيان والقيء ما بعد الجراحة في دراسة محكمة عشوائية ثنائية التعمية، استنتج أن الزنجبيل في الجرعة من 0.5 أو 1.0 جرام غير فعال في الحد من حدوث الغثيان والقيء ما بعد الجراحة (Arfeen; 1995). في دراسة عشوائية مزدوجة التعمية تمت مقارنة فعالية الزنجبيل كعامل مضاد للقيء مع دواء وهمي وميتوكلوبراميد في 60 من النساء اللاتي أجريت لهن جراحة رئيسية لأمراض النساء. وقد وُجد أن تناول المضاد للقيء بعد العملية أكبر في مجموعة الدواء الوهمي بكثير مقارنة مع المجموعتين الأخريين (P <0.05) (Bone; 1990). في دراسة أخرى تم فحص تأثير الزنجبيل والحلبة على نسبة الدهون والسكر في الدم، تجمع الصفائح الدموية، ونشاط الفيبرينوجين فلم يؤثر الزنجبيل على نسبة الدهون والسكر في الدم (Bordia et al;1997). ووجد أن تأثير الزنجبيل على نشاط الثرموبوكسان سبنثيتيز يتناسب مع الجرعة، أو ينتج فقط من الزنجبيل الطازج. ووجد أيضاً أنه من غير المرجح أن تسبب جرعة 2 جرام من الزنجبيل الجاف اعتلال وظائف الصفائح الدموية عند استخدامها علاجياً (Lumb; 1994). تم اختبار تأثير مسحوق ريزوم الزنجبيل على دوار البحر حيث خفض الزنجبيل الميل للقيء والتعرق البارد أفضل بكثير من العلاج الوهمي (P <0.05) (Grontved et al; 1988). بعد استعمال المكملات الغذائية التي تحتوي على الزنجبيل في 20 متطوعاً من الذكور الأصحاء لمدة 7 أيام وجد أنها تعزز تجمع الصفائح الدموية إلى حد كبير (Verma et al.; 1993).
وأجريت دراسات التقييم الدوائية والسمية التالية على مغلي الزنجبيل في مختبرات مجمع زايد لبحوث الأعشاب و الطب التقليدي وتقييم نتائجها في الجدول التالي (Derelanko 2002; Han, 2003):

النشاط

النتائج

قوي

متوسط

خفيف

سالب

التأثير المسكن للألم (السطح الساخن)

التأثير المضاد للسكري

التأثير المضادللإكتئاب(TST)

التأثير المضاد للإجهاد (اختبار السباحة)

التأثير المضاد لقرحة المعدة (نموذج هيدروكسيد الصوديوم في الجرذان)

التأثير المضادللتخثر

التأثير على سلسلة القصبة الهوائية المعزولة من خنزير غينيا

التأثير على الإثني عشر المعزول من الأرنب

التأثير على المعي اللفائفي المعزول من خنزير غينيا

التأثير على قاع معدة الفأر

التأثير على العضلة النافصة

التأثير على الأذين الأيمن للجرذ (سرعة القلب)

دراسات السمية الحادة في الفئران

اختبار النشاط الحركي

التأثير على التناسق الحركي (اختبار قوة القبضة والعمود الدوار)

التأثير على درجة حرارة المستقيم

التأثير على وزن الجسم

النفوق

الجرعة القاتلة لـ 50%

= > 10 جم/كجم, بالفم في الفئران

ملخص النتائج

أظهر محلول النبات نشاطاً معتدلاً مخفضاً لسكر الدم. أظهر مزيج من الزنجبيل والموز تأثيراً مضاداً لقرحة المعدة في الفئران وتأثيراً معتدلاً لتقلصات العضلات النافصة المعالجة بالأستيل كولين. تم تقييم سلامة المحلول في الفئران، وبعد الحقن الحاد لمحلول النبات لم تنتج أي آثار سامة ملحوظة في الفئران عند الجرعات التي تم اختبارها. 

التأثير المضاد للإجهاد

التأثير المضاد للإجهاد 

التأثيرعلى نسيج العضلة النافصة

التأثير على نسيج العضلة النافصة

التأثير المضاد لقرحة المعدة

التأثير المضاد لقرحة المعدة 

 التأثيرعلى مستوى السكر بالدم

التأثير على مستوى السكر بالدم

التأثير المضاد للميكروبات

لم يظهر المستخلص المائي للنبات أي تأثير مثبط لنمو الكائنات الدقيقة التي تم اختبارها.
" التفاصيل مذكورة بالنسخة الإنجليزية من نفس المطبوعة"

المراجع

Al-Yahya MA, Rafatullah S, Mossa JS, Ageel AM, Parmar NS, Tariq M. (1989).Gastro protective activity of ginger in albino rats. Am J Chinese Med, 17:51-56

Arfeen Z, Owen H, Plummer JL, Ilsley AH, Sorby-Adams RA, Doecke CJ. (1995). A double-blind randomized controlled trial of ginger for the prevention of postoperative nausea and vomiting.Anaesth Intensive Care. 23:449-452

Bauer AW, Kirby WMM, Sheriss JC, Turck M. (1966) Antibiotic susceptibility testing by standardized single method. Am J Clin Pathol; 45:493–6

Bhandari Uma, Kanojia Raman, Pillai K. K, (1998). Effect of ethanolic extract of Zingiber officinale on dyslipidaemia in diabetic rats .Blumenthal M, Busse WR, Goldberg A, et al. (eds). The Complete Commission E Monographs: Therapeutic Guide to Herbal Medicines. Boston, MA: Integrative Medicine Communications, 135-136

Bone ME, Wilkinson DJ, Young JR, et al. (1990). Ginger root: A new antiemetic: The effect of ginger root on postoperative nausea and vomiting after major gynaecological surgery. Anaesthesia, 45:669–671

Bordia A, Verma SK, Srivastava KC. (1997).Effect of ginger (Zingiber officinaleRosc) and fenugreek (Trigonella foenumgraecum L) on blood lipids, blood sugar, and platelet aggregation in patients with coronary artery disease.Prostagland Leukotrienes Essential Fatty Acids. 56:379-384

Bradley PR (ed). (1992). British Herbal Compendium,vol 1. Bournemouth, Dorset, UK: British Herbal Medicine Association, 112-114

British Herbal Pharmacopoeia (1996).4th Ed.: British Herbal Medicine Association (BHMA)

Brown DJ. Herbal Prescriptions for Better Health. Rocklin, CA: Prima Publishing, 1996, 111–118

Careddu P. (1999). Motion sickness in children: Results of a double-blind study with ginger   and dimenhydrinate. Healthnotes Rev Complementary Integrative Med, 6:102-107

Derelanko, M. J., & Hollinger, M. A. (2002). Hand book of toxicology. (2nd ed.).Boca Raton,  USA: CRC Press

Evans, W.C (1996).Trease and Evans’ Pharmacognosy,(14th ed,p.105 )Saunders ,London

Flora of Pakistan.e-floras, Web

Ghazanfar, S. A. (1994).Handbook of Arabian Medicinal Plants. Boca Raton, USA: CRC Press

Grontved A, Brask T, Kambskard J, Hentzer E. (1988). Ginger root against seasickness. A controlled trial on the open sea.ActaOtolaryngol (Stockh). 105:45-49

Grontved A, Hentzer E. (1986). Vertigo-reducing effect of ginger root.A controlled clinical study.ORL J OtorhinolaryngolRelat Spec. 48:282-286

Han, J., & Hoosier, G. L. V. J. (2003). Hand book of laboratory science, animal models. (Second ed., Vol. II). USA: CRC Press

Holtmann S, Clarke AH, Scherer H, Hohn M. (1989).The anti-motion sickness mechanism of ginger.A comparative study with placebo and dimenhydrinate.ActaOtolaryngol (Stockh), 108:168–174

Janssen PL, Meyboom S, van Staveren WA, de Vegt F, Katan MB. (1996). Consumption of ginger (Zingiberofficinale Roscoe) does not affect ex vivo platelet thromboxane production in humans.Eur J ClinNutr, 50:772-774

KapoorL.D.(2001). Handbook of Ayurvedic medicinal plants, CRC Press, p.341

Langner E, Greifenberg S, Gruenwald J. (1998). Ginger: History and use. AdvTher, 15::25–44 [review]

Lumb AB. (1994). Effect of dried Ginger on human platelet function.ThrombHemostas, 71:110-111

Meyer K, Schwartz J, Craer D, Keyes B. (1995). Zingiber officinale (ginger) used to prevent 8-Mop associated nausea. Dermatol Nursing, 7:242–244

Monograph of Unani Medicine Vol.1.Drugs Cont. &Trad.Med.Div. Islamabad, Pakistan, p.570, 2003

Mothana R A A, Abdo SA ,Hasson S, Althawab FM, Alaghbari SA, Lindquist U.( 2008)

Antimicrobial, antioxidant and cytotoxic activity and phytochemical screening of some Yemeni medicinal plants. Evid Based Complment Alternat Med. 7(3):323-30

Official Methods of Analysis of AOAC International (1999).16th. Ed.Vol.I and II

Phillips S, Ruggier R, Hutchingson SE. (1993). Zingiber officinale (ginger)-an antiemetic for day case surgery.Anaesthesia, 48:715–717

Quality control methods for medicinal plant materials (1998).World Health Organization, Geneva

Rastogi., &Mehrotra, (1991).Compendium of Indian medicinal plants.(Vol. 2, p718). New Delhi: PID

Rastogi., &Mehrotra, (1993).Compendium of Indian medicinal plants.(Vol. 3, p. 619). New Delhi: PID

Rastogi., &Mehrotra, (1995).Compendium of Indian medicinal plants.(Vol. 4, p. 774). New Delhi: PID

Rastogi., &Mehrotra, (1998).Compendium of Indian medicinal plants.(Vol. 5, p. 908). New Delhi: PID

Reena Charles, S. N., Garg, U., &kumar, S. (2000).New gingerdione from the rhizomes of zingiber  officinale.Fitoterapia, (71), 716-718

Ribenfeld D, Borzone L. (1999). Randomized double-blind study comparing ginger (Zintona) with dimenhydrinate in motion sickness. Healthnotes Rev Complementary Integrative Med 6:98-101

Suekawa M, Ishige A, Yuasa K, Sudo K, Aburada M, Hosoya E. (1984). Pharmacological studies on ginger. I. Pharmacological actions of pungent constitutents, (6)-gingerol and (6)-shogaol. J Pharmacobiodyn. 7:836-848

Verma SK, Singh J, Khamesra R, Bordia A. (1993). Effect of ginger on platelet aggregation in man. Indian J Med Res, 98:240-242

Wagner, H. Bladt, S.(1996). Plant Drug Analysis-A Thin layer Chromatography Atlas, (2nd Ed.) Springer-Verlag, Berlin Heidelberg

WHO monographs on selected medicinal plants, (1999). WHO monographs on selected medicinal plants. (Vol. 1, p. 280).World Health Organization: Geneva

Yamahara J, Huang QR, Li YH, Xu L, Fujimura H. (1990). Gastrointestinal motility enhancing effect of ginger and its active constituents.Chem Pharm Bull, 38:430-431

ZCHRTM unpublished work

X
تساعدنا ملفات تعريف الارتباط في تحسين تجربة موقع الويب الخاص بك. باستخدام موقعنا ، أنت توافق على اسخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
تأكيد